مكتب محاماة جنائي/عسكري، قضايا المواصلات، العجز عن تسديد الديون، وقضايا سلطة التنفيذ والجباية
محامو القضايا الجنائية
محامية في شوؤن العائلة، الأولاد والشبيبة، تسوية رتبة المكانة، الاعتقالات، العنف داخل العائلة، وتمثيل الشريحة السكانيّة المستضعفة
محامو الشؤون العائلية
محامي جنائي، استشارة قبل التحقيقات، تمثيل الزبائن خلال الاعتقال على ذمة التحقيق، جلسة استماع لإغلاق الملفات، مخالفات العنف، المخالفات الجنسية، مخالفات الاحتيال، مخالفات المخدرات، مخالفات الممتلكات، وإلغاء تسجيل جنائي وشرطي.
محامو القضايا الجنائية
طرقة على الباب في الخامسة صباحاً، مداهمة الشرطة للمنزل أمام أعين الأطفال، مكالمة هاتفية مفاجئة من مركز الشرطة، أو فرد من العائلة اختفى وفجأة يتبين أنه مكبل اليدين في غرفة تحقيق مظلمة. الاعتقال ليس مجرد حدث قانوني؛ إنه زلزال شخصي وعائلي. إنه صادم، مخيف، ويسلب الإنسان حقه الأساسي – الحرية.
لكن من المهم أن تعرفوا: الاعتقال ليس نهاية المطاف. وهو بالتأكيد ليس إدانة. إنه فقط بداية معركة قانونية ذهنية. مرحباً بكم في قسم القانون الجنائي في LawReviews – المكان الذي ستفهمون فيه كيف يعمل النظام من الداخل، وكيف يحارب المحامي الجنائي المتمرس لإعادتكم إلى البيت.
في دولة إسرائيل، قانون أساس: كرامة الإنسان وحريته يقرر بشكل قاطع أنه "لا يُسلب ولا يُقيد حرية الإنسان بالسجن، بالاعتقال، بالترحيل أو بأي طريقة أخرى". هذا حق أساسي دستوري. ومع ذلك، الواقع يُظهر غير ذلك: آلاف الأشخاص يُعتقلون كل سنة في إسرائيل. بعضهم مجرمون متكررون، لكن كثيرين منهم – كثيرون جداً – هم أشخاص عاديون تماماً. محاسبون، معلمون، جنود مسرحون، عاملون في الهايتك أو أصحاب أعمال، ممن في لحظة من عدم الانتباه، أو تورط تجاري أو شكوى كاذبة، يجدون أنفسهم على الجانب الخاطئ من القضبان.
الفرق بين البقاء في اعتقال أيام طويلة (التي قد تتحول لأشهر من الاعتقال حتى نهاية الإجراءات) وبين الإفراج للبيت خلال 24 ساعة، يعتمد دائماً تقريباً على الإدارة الصحيحة لـ"الساعات الذهبية" الأولى والتمثيل القانوني العدواني والذكي والدقيق.
في هذا الدليل الشامل والمعمق، سنفكك المفهوم المخيف "الاعتقال" إلى مكوناته. سنفهم أنواع الاعتقالات، الأسباب التي بسببها تطلب الشرطة سلب الحرية، الديناميكية داخل قاعة المحكمة، والأهم – الطرق القانونية لإقناع القاضي بإطلاق سراح المعتقل، حتى عندما تكون الشبهات ضده ثقيلة.
للقتال على الإفراج، يجب أولاً فهم في أي "خانة" قانونية يوجد المعتقل. القانون الإسرائيلي (قانون الإجراءات الجنائية - صلاحيات الإنفاذ - اعتقالات) يميز بين عدة مراحل حاسمة، وكل مرحلة لها قواعد مختلفة واستراتيجية إفراج مختلفة:
هذه نقطة البداية. ضابط الشرطة برتبة رائد فما فوق له صلاحية اعتقال شخص بدون أمر قاضٍ لمدة 24 ساعة فقط (وفي حالات نادرة أكثر قليلاً).
في هذه الفترة الحرجة، الشرطة تنفذ إجراءات التحقيق الأولية ويجب عليها اتخاذ قرار: هل تُفرج عن المشتبه به (بشروط مقيدة مثل الإبعاد أو الكفالة، أو بدون شروط على الإطلاق) أو تحضره أمام قاضٍ لتمديد الاعتقال.
النصيحة الحاسمة: هذا هو "وقت الإصابات" في القضية. هذا هو الوقت الأكثر حرجاً للتشاور مع محامٍ. الأخطاء التي تُرتكب في التحقيق في هذه الساعات – مثل الاعتراف تحت الضغط، التنازل عن الحقوق، أو تقديم رواية كاذبة من الخوف – ستلاحق المشتبه به طوال القضية. المحامي الذي يدخل الصورة في هذه المرحلة يمكنه في كثير من الحالات منع الوصول للمحكمة وإغلاق القصة في المركز.
إذا قررت الشرطة أنها بحاجة لمزيد من وقت التحقيق، وتعتقد أن المشتبه به خطير أو قد يعرقل الإجراءات إذا أُفرج عنه، ستحضره لمحكمة الصلح لجلسة تمديد اعتقال.
في هذه المرحلة، المشتبه به يُعتبر بريئاً تماماً. هدف الاعتقال ليس العقوبة (يُحظر اعتقال شخص لـ"تلقينه درساً")، بل وقائي وتحقيقي فقط.
القاضي يفحص أمرين رئيسيين:
شبهة معقولة: هل هناك أدلة تربط المشتبه به بارتكاب الجريمة؟ في البداية العتبة منخفضة، لكن مع مرور الأيام، يطلب القاضي أن تتكثف الشبهة وتتقوى.
سبب الاعتقال: هل هناك سبب مبرر لإبقائه في الاعتقال؟ (سنوسع في هذا لاحقاً).
في هذه المرحلة، معظم المعلومات سرية. الشرطة تقدم للقاضي "تقريراً سرياً" لا يراه المحامي. المحامي يحارب "معصوب العينين" ضد مادة سرية، ويجب أن يستخدم الخبرة والحدس لإقناع القاضي أنه يمكن الاستمرار في التحقيق حتى عندما يكون المشتبه به في البيت.
هذه مرحلة وسيطة قصيرة (حتى 5 أيام). انتهى التحقيق، والشرطة تُبلغ المحكمة أن النيابة (أو الادعاء الشرطي) شكّلت رأياً وتنوي تقديم لائحة اتهام في الأيام القادمة.
في هذه المرحلة، الشرطة تطلب إبقاء المشتبه به في الاعتقال فقط حتى تقديم لائحة الاتهام. وهنا أيضاً، يمكن القتال على إفراج مبكر، بادعاء أنه إذا انتهى التحقيق – لم يعد هناك خوف من عرقلة الإجراءات.
هذا هو الاعتقال الأصعب والأطول والأكثر إخافة. بعد تقديم لائحة الاتهام، الدولة تقدم طلباً منفصلاً: اعتقال المتهم حتى صدور حكم نهائي في محاكمته.
بما أن المحاكمة الجنائية في إسرائيل يمكن أن تستمر أشهراً وحتى سنوات، المعنى هو سلب حرية طويل جداً، حتى قبل إثبات أن الشخص مذنب!
هنا المعركة القانونية على كل شيء: هل سيجلس المتهم في السجن خلال إدارة المحاكمة، أم سيدير دفاعه وهو مُفرج عنه (أو في اعتقال بيتي)، محاطاً بعائلته وقادراً على مساعدة محاميه.
لإطلاق سراح شخص من الاعتقال، يجب على المحامي تحييد أو "إبطال" "سبب الاعتقال". القانون يقرر أن الشخص سيُعتقل فقط إذا توفر أحد الأسباب التالية:
هذا هو الخوف من أن المشتبه به، إذا أُفرج عنه، سيعود لارتكاب جرائم وسيُعرض أمن الجمهور أو أمن الدولة أو أمن شخص معين للخطر (مثلاً، المُشتكي أو ضحية الجريمة).
هناك جرائم تُقيم "قرينة خطورة قانونية" (مثل تجارة المخدرات، جرائم السلاح، العنف الشديد في العائلة). في هذه الحالات، نقطة البداية هي أن المشتبه به خطير، والعبء عليه لإثبات العكس.
كيف نفندها؟ الاستراتيجية هي إظهار أنه شخص عادي بدون ماضٍ جنائي، أن هذه زلة لمرة واحدة، أو أن الخطورة نقطية ويمكن تحييدها من خلال "بدلة حماية" – إبعاد جغرافي ورقابة بشرية محكمة تُبطل الخطورة.
الخوف من أن المشتبه به سيُفرج عنه ويستغل الحرية لـ: إتلاف الأدلة (مسح رسائل، رمي حواسيب). تنسيق الروايات مع شهود آخرين أو شركاء في الجريمة. تهديد المشتكين أو الشهود ليتراجعوا عن شهادتهم. إخفاء ممتلكات مسروقة أو أموال جريمة.
كيف نفندها؟ الحجة الرابحة عادة هي "انتهاء التحقيق". إذا جمعت الشرطة بالفعل كل الشهادات الرئيسية، صادرت الهواتف والحواسيب ونفذت المواجهات – فليس للمشتبه به فعلاً قدرة على عرقلة أي شيء جوهري. المحامي المتمرس سيدعي أن "التحقيق انتهى جوهرياً" ولذلك سبب العرقلة تبدد.
خوف حقيقي من أن المشتبه به سيستغل الإفراج للهرب من البلاد والتهرب من إجراءات المحاكمة أو قضاء العقوبة. هذا السبب مناسب بشكل رئيسي للمقيمين الأجانب، أصحاب الجنسية المزدوجة وجوازات السفر الأجنبية، أشخاص لديهم ممتلكات كثيرة في الخارج، أو أشخاص بدون عنوان ثابت ("يعيشون في الشارع").
المبدأ القانوني الموجه والأهم في إسرائيل هو: الاعتقال هو الملاذ الأخير.
حتى لو كانت هناك أدلة قوية، وحتى لو كانت هناك خطورة، القانون يُلزم القاضي بالفحص مجدداً في كل جلسة: "هل يمكن تحقيق هدف الاعتقال بطريقة تمس بحرية الشخص أقل؟".
هذه الطريقة تُسمى بديل الاعتقال.
الدور المركزي للمحامي لـ"الإفراج من الاعتقال" ليس فقط الصراخ "بريء"، بل أن يكون مهندساً معمارياً إبداعياً: يبني، يُفصّل ويُقدم حزمة البديل الأنسب والأكثر إحكاماً، التي ستُقنع القاضي أن الجمهور محمي حتى عندما يكون المشتبه به في الخارج.
المشتبه به يمكث في بيته (أو في بيت أقارب بعيدين عن مكان الحدث) 24 ساعة في اليوم، 7 أيام في الأسبوع. يكون تحت رقابة محكمة ومستمرة من "ضامنين مراقبين". ممنوع عليه الخروج حتى للبقالة أو للتمشية مع الكلب.
هذا هو العنصر الأكثر حسماً. المحامي يجب أن يُعد المراقبين للاستجواب المتبادل في المحكمة. القاضي سيفحصهم "بالملقط": هل لديهم سلطة على المشتبه به؟ هل لديهم ماضٍ جنائي؟ هل يفهمون حجم المسؤولية؟ والأهم – هل قادرون على الاتصال بالشرطة والإبلاغ إذا خرق المشتبه به الشروط (حتى لو كان ابنهم)؟ مراقب ضعيف أو متردد سيؤدي لرفض البديل.
هذه أداة تكنولوجية متقدمة تُمكّن الاعتقال البيتي برقابة أكثر إحكاماً. المشتبه به يرتدي سواراً (يشبه ساعة كبيرة) على الكاحل، يُرسل إشارات لمركز مراقبة مركزي. إذا خرج المشتبه به من النطاق المحدد (باب البيت)، يُستقبل تنبيه فوري في المركز وفي الشرطة.
المراقبة الإلكترونية تُعتبر أداة فعالة جداً تُمكّن الإفراج حتى في جرائم خطيرة نسبياً، لكنها تتطلب بنية تحتية تقنية (خط هاتف نظيف، كهرباء) وتشمل فحص جدوى مسبق.
في حالات جرائم العنف الأسري، نزاعات الجيران أو المضايقات، أحياناً يكفي إبعاد المشتبه به عن المدينة أو الشارع الذي يسكن فيه المشتكي، ومنعه من إجراء اتصال بأي طريقة، لإبطال الخطورة والوصول للإفراج.
إيداع نقد في صندوق المحكمة، أو التوقيع على كفالة طرف ثالث بمبالغ عالية. المال يخدم كضمان ("سيف فوق الرقبة") أن المشتبه به سيحضر للتحقيقات وللمحاكمة ولن يخرق الشروط. خرق الشروط سيؤدي لمصادرة المال لصالح الدولة.
جلسة تمديد الاعتقال ("اعتقالات") هي حدث سريع، مكثف، مُجهد وغالباً يبدو من الجانب كـ"خط إنتاج". قاضٍ مناوب واحد يناقش عشرات القضايا في يوم عمل. كل معتقل يُخصص له دقائق معدودة فقط لتقرير مصيره.
في هذا القدر الضاغط، تُقاس المهنية الحقيقية لمحاميكم:
استجواب ممثل الشرطة: المحامي يقف أمام ممثل الشرطة (محامي الاعتقالات) ويستجوبه. الهدف هو استخلاص معلومات من الملف السري، إيجاد تناقضات، كشف إخفاقات التحقيق، وإظهار أن التحقيق "عالق" أو يُعيد نفسه، ولذلك لا مبرر لاستمرار الاعتقال خلف القضبان.
عرض الظروف الشخصية: هذا هو الوقت لـ"أنسنة" المعتقل. تحويله من "ملف رقم X" لشخص من لحم ودم. شرح للقاضي أن هذا أب لأطفال صغار، شخص مريض يحتاج علاجاً، طالب قبل امتحانات، أو صاحب عمل اعتقاله سيسبب انهياراً اقتصادياً لعائلات كثيرة.
اقتراح البديل: عرض مقنع، فصيح ومنظم للمراقبين والبديل المقترح، مع التأكيد على كيف هذا البديل المحدد يُحيّد الخوف المحدد للشرطة.
في الحالات المعقدة (بشكل رئيسي في الاعتقال حتى نهاية الإجراءات، أو في جرائم خطيرة في مرحلة اعتقال الأيام)، المحكمة لن توافق على تحمل المسؤولية والإفراج عن المعتقل قبل أن تحصل على رأي مهني وموضوعي من "ضابط مراقبة".
خدمة المراقبة هي جسم اجتماعي تابع لوزارة الرفاه، يخدم كـ"اليد الطويلة" للمحكمة. ضابط المراقبة يلتقي مع المعتقل (في السجن)، يفحص مستوى خطورته، خلفيته، أنماط سلوكه، وجودة المراقبين المقترحين.
في نهاية العملية يُقدم للقاضي تقرير اعتقال.
تقرير إيجابي: يوصي بالإفراج لبديل. هذه "تذكرة ذهبية" في الطريق للحرية. المحاكم تميل لتبني التوصيات الإيجابية في معظم الحالات.
تقرير سلبي: يُقرر أن هناك خطورة عالية، أن المعتقل لا يتحمل المسؤولية، أو أن المراقبين غير جديرين/ضعاف جداً. تقرير سلبي يُصعّب جداً الإفراج، لكن محامٍ لامع يمكنه إقناع القاضي بالانحراف عن التوصية (هذا يحدث، لكن يتطلب عملاً قانونياً مكثفاً).
المحامي المتمرس يُعد العميل للقاء مع خدمة المراقبة. كلمة خاطئة هناك، استهتار، أو عدم فهم الوضع، يمكن أن يؤدي لتقرير سلبي ويحسم مصير القضية لأشهر طويلة.
ليست كل الجرائم متساوية، وفرص الإفراج تتغير بشكل دراماتيكي حسب خطورة الفعل وطبيعة الجريمة:
في جرائم الياقات البيضاء القاعدة دائماً تقريباً الإفراج. هذه الجرائم لا تُقيم عادة "خطورة جسدية" على الجمهور. السبب الوحيد هو عرقلة إجراءات المحاكمة. الاستراتيجية هي إظهار أنه بمجرد أن صادرت الشرطة الحواسيب والمستندات والهواتف، أُزيلت الإبرة من القدرة على العرقلة. عادة يمكن الإفراج عن المشتبه به لاعتقال بيتي أو بشروط مقيدة خلال وقت قصير.
في جرائم تجارة المخدرات هناك "قرينة خطورة" قانونية. النظام يرى تجار المخدرات كـ"موزعي موت". صعب جداً الإفراج عن تجار المخدرات لاعتقال بيتي، إلا إذا نجح المحامي في إثبات ضعف كبير في الأدلة ("تآكل الأدلة") – مثلاً، مشاكل في سلسلة المخدر، تفتيش غير قانوني، أو تعرف خاطئ. بديل ذلك، يمكن اقتراح الإفراج لإطار علاجي مغلق (مجتمع علاجي) لإعادة التأهيل، كبديل للاعتقال.
هذا مجال حساس ومتفجر جداً. المحاكم تتخذ نهج "صفر مخاطرة" من الخوف من قتل النساء أو العنف المتكرر. الإفراج سيُسمح به عادة فقط لاعتقال بيتي بعيد جداً جغرافياً من مكان سكن المشتكية (مدينة أخرى)، تحت رقابة محكمة من مراقبَين في كل لحظة، وغالباً مع إضافة مراقبة إلكترونية لضمان الإبعاد.
عندما حرية الشخص على كفة الميزان، لا مجال للتجربة والخطأ، ولا "فرصة ثانية" للانطباع الأول. محامٍ يتعامل عادة مع العقارات، العقود أو المرور، مهما كان موهوباً، لن يعرف كيف يتعامل مع تعقيد وحدات التحقيق، مع ضغط قاعة الاعتقالات أو مع فروقات خدمة المراقبة.
في LawReviews فهمنا الحاجة الحرجة للخبرة. أنشأنا لكم فريقاً من المحامين الجنائيين المتخصصين تحديداً في إجراءات الاعتقال والإفراج.
منصتنا تُمكّنكم من:
إيجاد خبراء "اعتقال الأيام": محامون يعيشون الميدان، متاحون 24/7 (لأن الاعتقالات تحدث أيضاً في السبت، في الأعياد وفي منتصف الليل) ويعرفون كيف يصلون لأي مركز شرطة ولأي مركز احتجاز في البلاد.
فحص الخبرة المثبتة: ملفات شفافة تعرض نجاحات في الإفراج عن معتقلين، تخصصات محددة (شباب، ياقات بيضاء، جريمة خطيرة) وتقييمات موثقة.
سرعة الاستجابة: في الاعتقال، كل ساعة تحسم. النظام يساعدكم على إيجاد محامٍ متاح للوصول للمركز فوراً لمنع أضرار غير قابلة للعكس في التحقيق.
عندما يُغلق باب سيارة الدورية، أو عندما يُعلن القاضي "قرار"، الشعور بالوحدة والعجز مريع. لكن لا يجب أن تكونوا وحدكم في هذه المعركة.
فهرس المحامين في LawReviews يجمع أفضل العقول القانونية الذين يعرفون كيف يحاربون من أجل حريتكم. محامون يعرفون القضاة، يعرفون كيف يقرأون التقارير السرية بين السطور، لا يخشون الشرطة ولا يستريحون حتى تكونوا في البيت.
لا تنتظروا حتى الصباح، ولا تعتمدوا على الحظ أو على "العدالة التي ستخرج للنور بنفسها". في الاعتقال، العدالة تحتاج مساعدة مهنية. ادخلوا الآن، جدوا المحامي المناسب لكم، وخذوا الخطوة الأولى والأهم للعودة للحرية.
تصريح
المعلومات والمحتويات الواردة في هذا الموقع تهدف إلى توفير معلومات فقط، وتعبّر عن آراء موضوعية لجهات ثالثة غير مرتبطة بمشغّلي الموقع. لا تشكّل المعلومات بديلا لاستشارة قانونية مهنية، ولا يمكن الاعتماد عليها وفق ما ذكرناه أعلاه، ونطلب منك ألا تنقل معلومات حساسة عبر الموقع. كل المعلومات التي يتم استعمالها في الموقع يتم فحصها والتأكد من صحتها مع الجهات ذات الصلة. يخضع تصفح الموقع ومحتوياته للمسؤولية الحصرية والكاملة للمستخدم.
عام
للتواصلحول LawReviewsالخصوصيةشروط الإستعمال ذوات الاحتياجات الخاصةإنشاء بروفيل محامٍالدخول إلى الموقع الشخصي