Site logo

النفور من الآباء

تم العثور على 2 النفور من الآباء


يانيف غيل هو محامٍ وكاتب عادل

يانيف غيل هو محامٍ وكاتب عادل

محامو الشؤون العائلية والعجز عن تسديد الديون

محامو الشؤون العائلية

5.0
توجهت إلى يانيف لأول مرة خلال محنة كبيرة، يوم الجمعة مساءً عندما تلقيت الرسالة من محامي طليقي. شعرت بالعجز واليأس... لدهشتي الكبيرة، استجاب فوراً، تحدث معي بنبرة هادئة ومتفهمة، شرح لي بصبر ووضوح الخطوات التي يجب أن أتخذها - كل هذا دون المطالبة بأي دفع مقابل هذه الاستشارة.... طوال فترة التعامل مع القضية بأكملها، كان متاحاً لي في أي ساعة، دون وساطة من السكرتارية، دائماً منتبه ومهني ومتعاطف. أعجبت بشكل خاص بالمزيج الفريد بين معاملتي كنظير مع الحفاظ على يد مهنية وواثقة تعرف كيف تتعامل بحزم مع أي تحدٍ قانوني. لم يقدم وعوداً فارغة، بل عرض الأمور بطريقة واقعية ودقيقة، مع إظهار دقة وجدية نادرة. إلى جانب المهنية، ما برز كان قلبه الكبير، ووعي الخدمة العالي والالتزام الحقيقي للعميل. تم كل شيء بأسعار عادلة ومعقولة، على مستوى يصعب العثور عليه في هذا المجال. لا تقابل محامياً كهذا كل يوم - ليكثر أمثاله، وأحسنت!اقرأ آراء الناس
لغات: عبرية, انجليزي
توجهت إلى يانيف لأول مرة خلال محنة كبيرة، يوم الجمعة مساءً عندما تلقيت الرسالة من محامي طليقي. شعرت بالعجز واليأس... لدهشتي الكبيرة، استجاب فوراً، تحدث معي بنبرة هادئة ومتفهمة، شرح لي بصبر ووضوح الخطوات التي يجب أن أتخذها - كل هذا دون المطالبة بأي دفع مقابل هذه الاستشارة.... طوال فترة التعامل مع القضية بأكملها، كان متاحاً لي في أي ساعة، دون وساطة من السكرتارية، دائماً منتبه ومهني ومتعاطف. أعجبت بشكل خاص بالمزيج الفريد بين معاملتي كنظير مع الحفاظ على يد مهنية وواثقة تعرف كيف تتعامل بحزم مع أي تحدٍ قانوني. لم يقدم وعوداً فارغة، بل عرض الأمور بطريقة واقعية ودقيقة، مع إظهار دقة وجدية نادرة. إلى جانب المهنية، ما برز كان قلبه الكبير، ووعي الخدمة العالي والالتزام الحقيقي للعميل. تم كل شيء بأسعار عادلة ومعقولة، على مستوى يصعب العثور عليه في هذا المجال. لا تقابل محامياً كهذا كل يوم - ليكثر أمثاله، وأحسنت!اقرأ آراء الناس
لغات: عبرية, انجليزي

طريق مناحيم بيغين 150، الطابق السابع, تل أبيب

تواصل

تواصل
مكتب المحاماة حوفيت شاكيد

مكتب المحاماة حوفيت شاكيد

محامية في شوؤن العائلة، الأولاد والشبيبة، تسوية رتبة المكانة، الاعتقالات، العنف داخل العائلة، وتمثيل الشريحة السكانيّة المستضعفة

محامو الشؤون العائلية

4.9
أنا راضية جداً عن الخدمة التي تلقيتها، كانت مثل العائلة تماماً وأنا ممتنة جداً💗🙏اقرأ آراء الناس
لغات: عبرية, انجليزي
أنا راضية جداً عن الخدمة التي تلقيتها، كانت مثل العائلة تماماً وأنا ممتنة جداً💗🙏اقرأ آراء الناس
لغات: عبرية, انجليزي

رحة فريار 9 برج M-TOWER, بئر سبع

بني براك

تواصل

تواصل

هل تريد الحصول على عدة عروض أسعار من محامين في هذا المجال

معلومات عامة عن المجال القانوني

الاغتراب الأبوي هو ظاهرة مدمرة ومعترف بها تحدث عادة خلال إجراءات الطلاق العاصفة، حيث يقطع الطفل أو يرفض الاتصال بأحد الوالدين باستمرار وبشكل غير مبرر، وعادة ما يكون السبب تحريضًا مخططًا أو غير مقصود من قبل الوالد الآخر. الاغتراب الأبوي ليس مجرد مشكلة عاطفية أو اجتماعية، بل أزمة قانونية خطيرة تنتهك حق الطفل الأساسي في العلاقة مع كلا الوالدين وحق الوالد المغترب في الحفاظ على علاقة مع أطفاله.

عندما تواجه الاغتراب الأبوي، فإنك تواجه تحديًا قانونيًا معقدًا يتطلب تدخلًا فوريًا من قبل المهنيين، بما في ذلك المحامون المتخصصون في قانون الأسرة وعلماء النفس وخدمات الرعاية الاجتماعية، حيث يرى النظام القانوني هذا السلوك على أنه إساءة عاطفية ويتصرف من خلال وسائل مختلفة للقضاء عليه واستعادة العلاقة.

في هذه الصفحة، يمكنك العثور على مجموعة مختارة من المحامين المتخصصين في مجال الاغتراب الأبوي الحساس والمعقد وقانون الأسرة، الذين يمكنهم إرشادك ونصحك حول طرق استعادة العلاقة مع أطفالك.

ما هو الاغتراب الأبوي؟ التعريف والخصائص والآثار

الاغتراب الأبوي (PA) هو مصطلح يصف حالة يرفض فيها الطفل بشكل غير مبرر وشديد أحد الوالدين الذي كانت له علاقة طبيعية وقريبة معه قبل الأزمة أو الطلاق. الرفض لا يستند إلى إساءة أو إهمال أو سلوك ضار حقيقي من قبل الوالد المغترب، بل ينبع من غسيل الدماغ أو التحريض من قبل الوالد المغترِب (الوالد الحاضن أو الأساسي).

الخصائص الرئيسية للاغتراب الأبوي:

  1. حملة التشويه ونزع الشرعية: يكرر الطفل ادعاءات سلبية، غالبًا ما تكون كاذبة، ضد الوالد المغترب. يتم نسخ هذه الادعاءات بشكل متكرر من كلمات الوالد المغترِب.
  2. تبرير ضعيف: يقدم الطفل أسبابًا ضعيفة أو سخيفة أو غير متناسبة للرفض (على سبيل المثال، "لا أحب رائحتهم"، أو "اشتروا لي اللعبة الخاطئة").
  3. عدم وجود تناقض: يرى الطفل الوالد المغترب على أنه سيء تمامًا والوالد المغترِب على أنه جيد تمامًا، دون أي منطقة رمادية أو القدرة على انتقاد الوالد المغترِب.
  4. دعم غير مشروط للوالد المغترِب: يأخذ الطفل تلقائيًا جانب الوالد المغترِب، حتى عندما يكونون مخطئين أو يتصرفون بشكل غير عادل.
  5. امتداد الاغتراب إلى العائلة الممتدة: يرفض الطفل ليس فقط الوالد ولكن أيضًا الأجداد والعمات والأعمام وأبناء العمومة من جانب الوالد المغترب.
  6. غياب مشاعر الذنب: لا يشعر الطفل بالذنب تجاه الوالد الذي يرفضه ويظهر اللامبالاة أو حتى الفرح بسوء حظهم.

آثار الاغتراب على الطفل والعائلة

آثار الاغتراب الأبوي مدمرة وبعيدة المدى، ويتم التعامل معها الآن من قبل محاكم الأسرة كشكل من أشكال الإساءة العاطفية:

  • الإضرار بالصحة النفسية للطفل: غالبًا ما يعاني الطفل من القلق والاكتئاب وصعوبات التكيف ومشاكل في تكوين علاقات ذات مغزى في المستقبل.
  • الإضرار بالهوية والصورة الذاتية: يؤدي فصل الطفل عن نصف جذوره إلى الإضرار بهويته الأساسية.
  • انتهاك حقوق الوالد المغترب: يسبب فقدان الاتصال بالطفل معاناة كبيرة ويتناقض مع حقهم القانوني والطبيعي كوالد.
  • إطالة النزاع القانوني: يمنع الاغتراب إبرام إجراءات الطلاق ويجبر الزوجين على البقاء في علاقة قانونية طويلة وصعبة.

هل يُعترف رسميًا بالاغتراب الأبوي كاضطراب نفسي؟

لا يُعترف حاليًا بالاغتراب الأبوي كاضطراب نفسي مستقل في DSM-5 (الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية)، لكنه معترف به جيدًا من قبل النظام القانوني (محاكم الأسرة) والأدبيات المهنية في علم النفس الشرعي كظاهرة محددة وضارة تتطلب تدخلًا فوريًا، وغالبًا ما يتم تضمينها تحت تشخيصات أوسع للإساءة العاطفية.

الاغتراب الأبوي من قبل الأم: التحديات الفريدة

تاريخيًا، كانت معظم الحالات المبلغ عنها للاغتراب الأبوي تتضمن الاغتراب من قبل الأم، حيث عادة ما تحصل على الحضانة الأساسية (الفعلية) للأطفال بعد الطلاق. على الرغم من التحول نحو نموذج الحضانة المشتركة في السنوات الأخيرة، يستمر الاغتراب من قبل الأم في كونه تحديًا قانونيًا وعاطفيًا كبيرًا.

أساليب التحريض الشائعة وصعوبات الكشف

غالبًا ما تنبع صعوبة تحديد الاغتراب الأبوي من قبل الأم من التصورات المجتمعية التي تعطي الأمهات وزنًا أكبر في تربية الأطفال، وبسبب مهارات عاطفية أعلى تسمح بإخفاء أكثر دقة للتحريض. يمكن أن تشمل أساليب التحريض:

  • الخوف والترابط العاطفي: تخلق الأم تحالفًا وثيقًا مع الطفل، وتشاركه تفاصيل الصراع البالغ، وتقدم الأب على أنه "خطير" أو "سيء".
  • تقديم الأم كضحية: تنقل الأم رسالة خفية أو صريحة أنها تعاني بسبب الأب، ويشعر الطفل بأنه ملزم بحمايتها من خلال قطع الاتصال معه.
  • تخريب الاتصال وأوقات الزيارة: "نسيان" متكرر لحقيبة المدرسة عند الأب، وتخطيط أنشطة جذابة تتعارض مع أوقات الزيارة، أو عدم التعاون في النقل.
  • الرسائل غير اللفظية: تنهدات الراحة عندما يعبر الطفل عن النفور من الأب، أو القلق المفرط عندما يعود الطفل منه.

الاستجابة القانونية والتدخل المهني

عندما يتم اكتشاف الاغتراب الأبوي من قبل الأم، يستخدم نظام محكمة الأسرة أدوات قانونية وعلاجية خطيرة:

  • تغيير الحضانة: في الحالات القصوى حيث يثبت التحريض ولا يمكن كبحه، قد تنظر المحكمة في نقل الحضانة الأساسية أو المشتركة بالكامل إلى الأب لاستعادة العلاقة وفصل الطفل عن بيئة التحريض.
  • تدخل وحدة الدعم: الإحالة إلى وحدة دعم المحكمة، وإعداد التقارير من قبل الأخصائيين الاجتماعيين، وإنشاء خطة علاجية إلزامية.
  • العقوبات: فرض غرامات ثقيلة أو تدابير قانونية أخرى على الأم التي ترفض التعاون مع قرارات المحكمة التي تأمر بتجديد العلاقة.

الاغتراب الأبوي من قبل الأب: التحديد وطرق العمل

على الرغم من أنه أقل شيوعًا من الناحية الإحصائية، فإن الاغتراب الأبوي من قبل الأب موجود ويتطلب اهتمامًا قانونيًا متساويًا. في هذه الحالات، يستغل الأب، الذي عادة ما يكون الوالد الحاضن الثانوي (أو الوالد الذي لديه أوقات زيارة أكثر محدودية)، الاجتماعات الحالية أو الأدوات الرقمية للتحريض ضد الأم.

التحدي القانوني في تحديد الاغتراب

قد تنبع صعوبة تحديد الاغتراب الأبوي من قبل الأب من أوقات زيارته الأقصر مع الطفل، وقد تندلع النار "فجأة" في الطفل الذي يعبر عن رفض القدوم إلى الاجتماعات مع الأم. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون التحريض أكثر تركيزًا على القضايا المالية أو القانونية التي تبدو أقل عاطفية ولكنها تضر بشكل متساوٍ برغبة الطفل في الحفاظ على الاتصال.

  • التحريض المالي: يقدم الأب الأم بشكل سلبي فيما يتعلق بالديون المالية أو تحصيل النفقة أو المطالب القانونية، وينقل للطفل شعورًا بأن الأم "تفقر" العائلة.
  • تقويض السلطة الأبوية: يقوض الأب سلطة الأم، ويلغي قراراتها التعليمية، أو يقدمها كوالد غير مرغوب فيه أو غير كفء.
  • إساءة استخدام التكنولوجيا: إرسال رسائل نصية أو رسائل بريد إلكتروني للطفل تحتوي على محتوى مسيء عن الأم، أو تقديم محتوى يهدف إلى تقليل قيمتها.

أدوات الاستجابة القانونية المتاحة للأم

في حالات الاغتراب الأبوي من قبل الأب، تركز الاستجابة القانونية على عدة خطوات:

  1. تحقيق اجتماعي متعمق: طلب عاجل لتقرير اجتماعي يفحص الديناميكيات في منزل الأب وسلوكه خلال أوقات الزيارة.
  2. المراقبة والمرافقة العلاجية: المطالبة بتدخل علاجي فوري، أحيانًا في مركز اتصال، للإشراف على التفاعل أثناء الاجتماعات.
  3. طلب تحديد أوقات الزيارة: في الحالات القصوى، من الممكن طلب من المحكمة تحديد أوقات زيارة الأب حتى التوضيح الكامل للوضع واستعادة الاتصال المناسب مع الأم.

ما هو الأفضل - الانفصال الكامل أو الاتصال الجزئي على الرغم من الاغتراب؟

النهج العام للنظام القانوني هو عدم التخلي أبدًا عن العلاقة. الاتصال الجزئي، حتى لو كان صعبًا ومؤلمًا، يفضل على الانفصال الكامل. قد يفسر الطفل الانفصال الكامل على أنه تخلٍ أو تأكيد للمزاعم ضدك. سيساعدك المحامي في تقديم طلب لآلية اتصال مناسبة (مثل مركز اتصال أو مرافقة علاجية) للحفاظ على "شريان حياة" عاطفي للطفل.

الاغتراب مع مرور الوقت: الاغتراب الأبوي في مرحلة البلوغ

لا يقتصر الاغتراب الأبوي على السنوات الأولى بعد الطلاق. في كثير من الأحيان، يترسخ الاغتراب في الطفولة ويرافق الأطفال (والآباء المغتربين) في مرحلة البلوغ، مع آثار قانونية وعاطفية واقتصادية معقدة.

آثار الاغتراب الأبوي في مرحلة البلوغ

عندما يصل الطفل إلى سن 18 أو أكبر، يغير النظام القانوني نهجه، حيث لم يعد البالغ خاضعًا لقوانين الحضانة أو النفقة. ومع ذلك، تستمر الآثار:

  • رفض الاتصال لفترات طويلة: البالغ غير ملزم بالحفاظ على الاتصال، لكنه في أعماقه يستمر في حمل الضرر النفسي من التحريض.
  • القضايا الاقتصادية (النفقة فوق سن 18): على الرغم من أن التزام النفقة للبالغين لا يتوقف تلقائيًا، في حالات الاغتراب الأبوي الشديد أو الانفصال الكامل للاتصال، قد تعيد المحاكم النظر في مبالغ النفقة. قد يطلب الوالد المغترب تخفيضًا أو إلغاءً للنفقة بسبب الإضرار بالعلاقة، خاصة إذا كان الاغتراب هو الدافع.
  • قضايا الميراث والتركة: على الرغم من عدم وجود سوابق قانونية موحدة حول هذا الموضوع، في الحالات القصوى، يمكن أن يكون الاغتراب الأبوي المستمر أو الإساءة العاطفية الشديدة من قبل الوالد المغترِب اعتبارًا في محاكم الوصايا.

الأدوات القانونية للبالغين المغتربين

قد يحتاج البالغون الذين عانوا من الاغتراب إلى المشورة القانونية بشأن المسائل المدنية، مثل قضايا الميراث أو المطالبات المدنية بالضرر ضد الوالد المغترِب للحصول على تعويض عن الضرر العاطفي. من المهم ملاحظة أن النظام القانوني يرى الاغتراب على أنه إساءة عاطفية طويلة، ويمكن فحص طرق المطالبة بالتعويض عن الضرر الذي لحق بك.

الاستجابة القانونية: دور المحامي في الاغتراب الأبوي

يتطلب معالجة الاغتراب الأبوي محاميًا ذا معرفة عميقة بقانون الأسرة، ومهارة في إدارة الأزمات العاطفية، والقدرة على العمل مع المهنيين مثل علماء النفس وموظفي المراقبة وخبراء المحكمة.

الخطوات القانونية الرئيسية التي سيتخذها ممثلك:

  1. التماس عاجل للمحكمة (طلب عاجل): سيقدم المحامي طلبًا عاجلًا إلى محكمة الأسرة، مصحوبًا بأدلة على الاغتراب، وسيطلب تدخلًا فوريًا لمنع تعميق الانفصال.
  2. المطالبة برأي خبير (عالم نفس/أخصائي اجتماعي): المفتاح للقضية هو رأي خبير من خبير معين من المحكمة (أو خاص) سيشخص رسميًا ظاهرة الاغتراب ويوصي بخطة علاجية وآلية اتصال.
  3. تنفيذ خطة علاجية إلزامية (علاج إعادة الاتصال): المطالبة بخطة علاجية مركزة ستجري في مركز اتصال أو تحت الإشراف، تهدف إلى استعادة العلاقة بين الوالد المغترب والطفل تدريجيًا.
  4. تغيير الحضانة أو العقوبات: في الحالات الشديدة التي لا تقبل العلاج الآخر، سيقدم المحامي طلبًا لتغيير الحضانة أو فرض عقوبات مالية وغيرها على الوالد الذي يرفض التعاون.

هل من الإلزامي توظيف محامٍ متخصص تحديدًا في الاغتراب الأبوي؟

على الرغم من أن أي محامي قانون أسرة يمكنه التعامل مع المسألة، إلا أن الخبرة في الاغتراب الأبوي أمر بالغ الأهمية. هذا مجال حيث يكون الفهم النفسي للظاهرة، والإلمام بالسوابق القضائية الحالية (بما في ذلك الأحكام الخطيرة التي أدت إلى تغييرات الحضانة)، والقدرة على العمل مع مقدمي العلاج ذات أهمية حاسمة.

LawReviews - إيجاد الخبير الذي سيستعيد العلاقة

عند خوض معركة قانونية من أجل العلاقة مع أطفالك، فإن اختيار مكتب محاماة ذي خبرة ومتخصص بحساسية عالية لمجال الاغتراب الأبوي أمر بالغ الأهمية. تقدم لك LawReviews الأداة للوصول إلى الاختيار الأكثر استنارة.

الأسئلة الشائعة

هل يمكن للمحكمة أن تفرض علاقة بين طفل مغترب ووالد؟

لا يمكن للمحكمة أن تفرض علاقة جسدية بالقوة، لكنها يمكن أن تتصرف بعدة طرق: فهي تجبر الوالد المغترب على التعاون في برنامج علاجي يهدف إلى تجديد العلاقة؛ يمكنها نقل الحضانة إلى الوالد المغترب؛ وفي حالات الرفض المتكرر والمستمر، يمكنها فرض عقوبات شديدة على الوالد المغترب.

ما هو دور الأخصائي الاجتماعي (موظف الرعاية) في قضية الاغتراب الأبوي؟

يُجري موظف الرعاية تقريرًا اجتماعيًا للمحكمة، والذي يتضمن اجتماعات مع كلا الوالدين والأطفال، والغرض منه هو تشخيص ديناميكيات الأسرة، وتحديد الاغتراب، والتوصية ببرنامج تدخل مناسب وترتيب حضانة. عادة ما تحمل توصيات موظف الرعاية وزنًا كبيرًا في المحكمة.

ما الفرق بين "الاغتراب الأبوي" و"التجنب المعقول" للطفل من الوالد؟

الاغتراب الأبوي هو رفض شديد وغير مبرر، ناتج عن التحريض من الوالد الآخر. التجنب المعقول هو حالة يرفض فيها الطفل الاتصال بسبب السلوك المسيء أو الإهمال أو العنف الحقيقي والمثبت من الوالد المغترب. تقوم المحاكم بإجراء تمييز دقيق بينهما.

هل يشكل الاغتراب الأبوي أساسًا لتغيير ترتيبات الحضانة؟

عادة ما يُعتبر الاغتراب الأبوي إساءة عاطفية خطيرة للطفل ويشكل أساسًا مركزيًا ومهمًا لتغيير الحضانة. في الحالات الشديدة، قد تنقل المحكمة الحضانة الجسدية بالكامل إلى الوالد المغترب لاستعادة العلاقة.

هل من الممكن طلب تقييم نفسي خاص بدلاً من رأي خبير معين من المحكمة؟

نعم، يمكنك تقديم رأي نفسي خاص من خبير من اختيارك إلى المحكمة. ومع ذلك، عادة ما تفضل المحاكم آراء الخبراء المعينين من قبلها (خبير محايد)، وإذا قدمت رأيًا خاصًا، فمن المحتمل أن يطلب الطرف الآخر تعيين خبير من المحكمة.

هل يهم عمر الطفل في التعامل مع الاغتراب الأبوي؟

نعم. في سن مبكرة (حتى سن 6 سنوات) من الأسهل التدخل واستعادة العلاقة. كلما كان الطفل أكبر سنًا (المراهقون)، يُعطى وزن أكبر لرغبته (على الرغم من أن المحكمة تفحص ما إذا كانت هذه الرغبة تنبع من التحريض)، والعلاج يتطلب عملية أطول وأكثر تعقيدًا.

هل من الممكن تقليل أو إلغاء النفقة عندما يكون الطفل مغتربًا؟

في الماضي، لم يتم إلغاء التزام النفقة بسبب الاغتراب. ومع ذلك، تنص السوابق القضائية الحالية على أنه في حالات الاغتراب الأبوي الشديد، خاصة عندما يرفض الوالد المغترب باستمرار التعاون مع قرارات المحكمة لتجديد الاتصال، قد تنظر المحكمة في تقليل أو إلغاء النفقة لتطبيق عقوبات كبيرة على الوالد المحرض.

ماذا يجب أن أفعل عندما أشك في الاغتراب؟

الخطوة الأولى هي جمع الأدلة (الرسائل، رسائل البريد الإلكتروني، الشهادات). الخطوة الثانية والحاسمة هي الاتصال الفوري بمحامٍ متخصص في الاغتراب الأبوي، والذي سيقدم طلبًا عاجلاً للتدخل إلى المحكمة قبل أن ينقطع الاتصال بشكل لا رجعة فيه.

هل يمكن أن يكون أحد الإخوة مغتربًا والآخر مغتربًا؟

هذه الظاهرة ممكنة تمامًا وتُسمى أحيانًا "تمييز الأطفال". عادة ما يتبنى الأخ المغترب بالكامل السرد الخاص بالوالد المغترب، بينما قد يبقى الأخ الآخر محايدًا أو يحافظ على اتصال جزئي مع الوالد المغترب. سيعمل المحامي على العلاج الفردي لكل طفل.

هل من الممكن مقاضاة الوالد المغترب في دعوى مدنية بسبب الضرر؟

نعم. في الحالات التي تسبب فيها التحريض في أضرار عاطفية ومالية مثبتة للوالد المغترب، واستنادًا إلى السوابق القضائية التي تعتبر الاغتراب إساءة عاطفية، يمكن تقديم دعوى مدنية بسبب الضرر ضد الوالد المغترب بسبب الأضرار التي لحقت بك.

تصفيات إضافية


اللغة

الجنس

استشارة افتراضية

تصريح

المعلومات والمحتويات الواردة في هذا الموقع تهدف إلى توفير معلومات فقط، وتعبّر عن آراء موضوعية لجهات ثالثة غير مرتبطة بمشغّلي الموقع. لا تشكّل المعلومات بديلا لاستشارة قانونية مهنية، ولا يمكن الاعتماد عليها وفق ما ذكرناه أعلاه، ونطلب منك ألا تنقل معلومات حساسة عبر الموقع. كل المعلومات التي يتم استعمالها في الموقع يتم فحصها والتأكد من صحتها مع الجهات ذات الصلة. يخضع تصفح الموقع ومحتوياته للمسؤولية الحصرية والكاملة للمستخدم.

LawReviews 2024 © كل الحقوق محفوظة.